رسالة إلى نفسي
شقيةٌ أنتِ..
ظَنَنْتُنِي أَنَا مَنْ يُقَرِّرُ
لكنّك تقلبينَ الأدْوارَ
دَأْبِي أنَا أٌرْضِيكِ
ودأبك تسبّبِينَ لِي أَلَمًا
وَدُوَارًا..
عنيدةٌ أنتِ..
إن اخترتُ أنَا اليمينَ
تجَاهَلْتِنِي..
وسَلَكْتِ اليسَارَ
كيف بالله أُرضيكِ
وأواجهَ في ِرضاكِ عَواقِبَ
وأخطارًا..
أحبّك..
وحبي لك يَجَْعَلُنيِ
أُهديكِ الرفضَ حلِيًا
والقيدَ في يديكِ سِوارً
الن أشرح فلن تفهمي
لِمَ أُقَاوِمُ دَلاَلكِ
أختارُ التَّجَهُّمَ رَدًّا..
والرّفضَ والحِصارَ
طفلةٌ أنتِ أفطمُهَا
متَى الطفلُ في فِطَامِهِ
يؤثِرُ النّقَاشَ عَلَى البُكَاءِ
أو يَسْتَسِيغُ الحِوَارَ
ظَنَنْتُنِي أَنَا مَنْ يُقَرِّرُ
لكنّك تقلبينَ الأدْوارَ
دَأْبِي أنَا أٌرْضِيكِ
ودأبك تسبّبِينَ لِي أَلَمًا
وَدُوَارًا..
عنيدةٌ أنتِ..
إن اخترتُ أنَا اليمينَ
تجَاهَلْتِنِي..
وسَلَكْتِ اليسَارَ
كيف بالله أُرضيكِ
وأواجهَ في ِرضاكِ عَواقِبَ
وأخطارًا..
أحبّك..
وحبي لك يَجَْعَلُنيِ
أُهديكِ الرفضَ حلِيًا
والقيدَ في يديكِ سِوارً
الن أشرح فلن تفهمي
لِمَ أُقَاوِمُ دَلاَلكِ
أختارُ التَّجَهُّمَ رَدًّا..
والرّفضَ والحِصارَ
طفلةٌ أنتِ أفطمُهَا
متَى الطفلُ في فِطَامِهِ
يؤثِرُ النّقَاشَ عَلَى البُكَاءِ
أو يَسْتَسِيغُ الحِوَارَ